ادارة منطقة بريدشمال الدقهلية والمؤامرة
أولا...فى الوقت الذى يتعالى فيه الطلب على الحوالات الحكوميةنجد عجزا هائلا فى الحوالات يستمر الى هذا العجز حتى انتهاء الطلب عليها،وفى أحد المرات قمت بالاتصال بالسيد المدير العام على محموله وقال لى بكل بساطة إنها مشكلة عامة على مستوى جميع المناطق.ولكنه فوجىء بى أقول له أننى جالس مع بعض الزملاء من أكثر من 3 مناطق والمجموعات متوفرة هناك!!!
ثانيا...هناك عجز بصفة مستمرة منذ بضع شهور فى مجموعات الايداع 4 توفير،،نرسل مسبقا طلبيات للمخازن ،فترفض الارسال الا بعد نفاذ الكمية الموجودة بالمكتب وحينما تنفذ الكمية بالمكتب نجد المخازن قد خلت لكثرة الطلب ،
ويقول المسؤول بالمخازن أن المدير العام هو الذى يرفض ارسال مأموريات للقاهرة وذلك توفيرا للنفقات؟؟!!1
لدرجة أن الاسبوع الماضى صرح أحدهم بالمخازن أن المشكلة تكمن فى عدم وجود سيارة للقيام بالمأمورية للقاهرة.وطبعا لأنى موظف مستفز بالنسبة لهم وعاوز أشغل المكتب بالعافية وعايش فى الدور ومش عاوز أطفش عملاء التوفير وغاوى أتعب نفسى ومش عاوز أريح دماغى فقد طلب منى مسؤول المخازن توفير سيارة بمعرفتى للسفر للقاهرة((لا تعليق))
هذا بالاضافة لأدراج المكتب وأثاثاته المحطمةوبابه الزجاجى الرئيسى المكسور والتى تم الاتصال بهم مرارا وتكرارا لإرسال من يصلحها ولكن يبدو أن النقل والحركة ومساعد المدير للتطوير والنمذجة وحتى المدير ورئيس القطاع كلامهم فى أغلب الاوقات مجرد وعود لا تتحقق فى الواقع
وأنا الان لا أعلم هل المقصود بهذا الاشتراك فى المؤامرة التى تنفذ ضد اقتصاد الهيئة والبلد ككل وضد مصالح المواطنين لإلقاء اللوم كالعادة على الرئيس وحكومته؟؟
أم أنها مؤامرة مقصود بها مكتب بريد ميت الكرما بالذات لكونه أول واخر المكاتب التى انطلقت منها ثورة البريد فى الدقهلية والتى طالبت بالتغيير وتصحيح الأوضاع
أولا...فى الوقت الذى يتعالى فيه الطلب على الحوالات الحكوميةنجد عجزا هائلا فى الحوالات يستمر الى هذا العجز حتى انتهاء الطلب عليها،وفى أحد المرات قمت بالاتصال بالسيد المدير العام على محموله وقال لى بكل بساطة إنها مشكلة عامة على مستوى جميع المناطق.ولكنه فوجىء بى أقول له أننى جالس مع بعض الزملاء من أكثر من 3 مناطق والمجموعات متوفرة هناك!!!
ثانيا...هناك عجز بصفة مستمرة منذ بضع شهور فى مجموعات الايداع 4 توفير،،نرسل مسبقا طلبيات للمخازن ،فترفض الارسال الا بعد نفاذ الكمية الموجودة بالمكتب وحينما تنفذ الكمية بالمكتب نجد المخازن قد خلت لكثرة الطلب ،
ويقول المسؤول بالمخازن أن المدير العام هو الذى يرفض ارسال مأموريات للقاهرة وذلك توفيرا للنفقات؟؟!!1
لدرجة أن الاسبوع الماضى صرح أحدهم بالمخازن أن المشكلة تكمن فى عدم وجود سيارة للقيام بالمأمورية للقاهرة.وطبعا لأنى موظف مستفز بالنسبة لهم وعاوز أشغل المكتب بالعافية وعايش فى الدور ومش عاوز أطفش عملاء التوفير وغاوى أتعب نفسى ومش عاوز أريح دماغى فقد طلب منى مسؤول المخازن توفير سيارة بمعرفتى للسفر للقاهرة((لا تعليق))
هذا بالاضافة لأدراج المكتب وأثاثاته المحطمةوبابه الزجاجى الرئيسى المكسور والتى تم الاتصال بهم مرارا وتكرارا لإرسال من يصلحها ولكن يبدو أن النقل والحركة ومساعد المدير للتطوير والنمذجة وحتى المدير ورئيس القطاع كلامهم فى أغلب الاوقات مجرد وعود لا تتحقق فى الواقع
وأنا الان لا أعلم هل المقصود بهذا الاشتراك فى المؤامرة التى تنفذ ضد اقتصاد الهيئة والبلد ككل وضد مصالح المواطنين لإلقاء اللوم كالعادة على الرئيس وحكومته؟؟
أم أنها مؤامرة مقصود بها مكتب بريد ميت الكرما بالذات لكونه أول واخر المكاتب التى انطلقت منها ثورة البريد فى الدقهلية والتى طالبت بالتغيير وتصحيح الأوضاع