قرار "رئيس هيه البريد من العاملين بالبريد" كان سلاح ذو حدين
الهيئة تتخبط ومفككه إداريا وتدار بطرق عفا عليه الزمن والوضع خطير والحل سهل ممتنع
نعم كان القرار سلاح ذو حدين أولا الحد الحلو أن رئيس الهيئة واحدد مننا أما الحد المر أن معظم بل كل القيادات الحالية بالبريد لا تصلح كفكر مواكب للعصر وأنهم تم ترقيتهم بطرق ملتوية ومخالفه للقانون فشاركوا في كم القرارات الفاسدة التي جعلت كل الموظفين يشعرون بالمرارة والاسي لان اقدميتهم أو كفاءاتهم لن تشفع لهم في الترقية طالما لا يملكون ما يدفعونه للقيادات
وبعد ألثوره وطبعا المصريين حديثي العهد بالديمقراطية فمن الموظفين من هو يدافع عن قضيه وثائر حق
والبعض الآخر من أنصاف الثوار ومن المنافقين أصحاب المصالح الشخصية عن طريق الانضمام للثوار ثم اللعب على القيادات وخداعهم بأنهم يملكون مفاتيح اللعبة وطبعا الطيور على أشكالها تقع فتنخدع القيادات ويتم ترقيه المنافقين
فعلى سبيل المثال على أنصاف الثوار من اخذ ترقيه مدير منطقه مؤخرا والقيادات تقع في نفس الفخ فيركنون إلى الحلانجيه وأصحاب الأفواه والمنافقين الذين يقولون لهم أن كله تمام والدنيا وردى والناس تهتف باسمك فيفرح القيادي بالهيئة ويصدق الكلام لأنه يريد أن يصدق وهو مجرد كلام عكس الواقع بالطبع مثالي على ذلك ان بعض الاشخاص وصلوا معلومات لرئيس الهيئة ان الناس موافقه على عمل يوم السبت وان كله تمام ففرح رئيس الهيئه بذلك وصرح فى وسائل الاعلام ان السبت عمل بناءا على رغبه العاملين واصدر منشور بذلك ولا يدرى انه تم خداعه لأغراض شخصيه .........
وانا أتذكر عندما جمعت لرئيس الهيئه عدد 30 موظف من الثوار والمعارضين الحقيقيين من معظم المناطق البريدية يوم 31/12/2012 وقلت له لو عايز تعرف مشاكل العاملين اسمع لهؤلاء وانت تقف على كل صغيره وكبيره وكان مستلم البريد من ايام معدوده وللاسف لم يستطيع احتوائهم وكانت اجاباته غير دقيقه وغير وافيه للمعلومات وحدث هرج وغضب من الطرفين وبفعل فاعل تم ايصال معلومات لرئيس الهيئه ان دول شويه عيال وانه اخطا لما اجتمع معنا وعرضوا عليه انصاف الثوار والمنافقين على انهم من يمثلوا الموظفين فوصلنا الى ما نحن عليه
فلو قلنا هناك منافقين مدسوسين بين المعارضين والمطالبين بالحقوق من اجل مصالح شخصيه
نقول ايضا هناك قيادات لا تريد ان يستقر الوضع بالبريد لاهداف شخصيه حتى لا يتم التجديد لرئيس الهيئه الحالى ويخلوا لهم كرسي الرئاسه ورئيس الهيئه يضع فيهم كل ثقته وهم افه على البريد ومعرفين بالاسم وانا لا اخاف ان اذكر اسمائهم ولكن ادبا للحوار سوف اكتب حروف باسنائهم (م.م -خ .ع - مدام ف .ش - مدام س .ص – ي .ر – ع .م – ر .ش - ع .ر)
الغلط فين فى عقول القيادات التى لا تصلح لاداره بقاله والذين فشلوا فى التواصل الصحيح مع العاملين واكتفوا بالتواصل مع المنافقين المؤيدين لهم لانهم يريدون ان يسمعوا كلام المدح ولا يسمعوا كلام النقد والحل صعب جدا وهو اعاده هيكله اداريه تبدا من القيادات ونزولا الى الادارات الوسطى الى اخر موظف مع الغاء القرارات الفاسده وتصويب القرارات الخاطئه والتحقيق فى المخالفات الماليه الجسيمه للقيادات كما يتم التحقيق مع الموظف ولن يت ذلك الا اذا ادار الهيئه لجنه عاليه المستوى قانونيه واداريه وماليه عن طريق رئيس مجلس الوزراء مع الاخذ فى الاعتبار عدم تعيين من له صله باحد القيادات بالبريد
الهيئة تتخبط ومفككه إداريا وتدار بطرق عفا عليه الزمن والوضع خطير والحل سهل ممتنع
نعم كان القرار سلاح ذو حدين أولا الحد الحلو أن رئيس الهيئة واحدد مننا أما الحد المر أن معظم بل كل القيادات الحالية بالبريد لا تصلح كفكر مواكب للعصر وأنهم تم ترقيتهم بطرق ملتوية ومخالفه للقانون فشاركوا في كم القرارات الفاسدة التي جعلت كل الموظفين يشعرون بالمرارة والاسي لان اقدميتهم أو كفاءاتهم لن تشفع لهم في الترقية طالما لا يملكون ما يدفعونه للقيادات
وبعد ألثوره وطبعا المصريين حديثي العهد بالديمقراطية فمن الموظفين من هو يدافع عن قضيه وثائر حق
والبعض الآخر من أنصاف الثوار ومن المنافقين أصحاب المصالح الشخصية عن طريق الانضمام للثوار ثم اللعب على القيادات وخداعهم بأنهم يملكون مفاتيح اللعبة وطبعا الطيور على أشكالها تقع فتنخدع القيادات ويتم ترقيه المنافقين
فعلى سبيل المثال على أنصاف الثوار من اخذ ترقيه مدير منطقه مؤخرا والقيادات تقع في نفس الفخ فيركنون إلى الحلانجيه وأصحاب الأفواه والمنافقين الذين يقولون لهم أن كله تمام والدنيا وردى والناس تهتف باسمك فيفرح القيادي بالهيئة ويصدق الكلام لأنه يريد أن يصدق وهو مجرد كلام عكس الواقع بالطبع مثالي على ذلك ان بعض الاشخاص وصلوا معلومات لرئيس الهيئة ان الناس موافقه على عمل يوم السبت وان كله تمام ففرح رئيس الهيئه بذلك وصرح فى وسائل الاعلام ان السبت عمل بناءا على رغبه العاملين واصدر منشور بذلك ولا يدرى انه تم خداعه لأغراض شخصيه .........
وانا أتذكر عندما جمعت لرئيس الهيئه عدد 30 موظف من الثوار والمعارضين الحقيقيين من معظم المناطق البريدية يوم 31/12/2012 وقلت له لو عايز تعرف مشاكل العاملين اسمع لهؤلاء وانت تقف على كل صغيره وكبيره وكان مستلم البريد من ايام معدوده وللاسف لم يستطيع احتوائهم وكانت اجاباته غير دقيقه وغير وافيه للمعلومات وحدث هرج وغضب من الطرفين وبفعل فاعل تم ايصال معلومات لرئيس الهيئه ان دول شويه عيال وانه اخطا لما اجتمع معنا وعرضوا عليه انصاف الثوار والمنافقين على انهم من يمثلوا الموظفين فوصلنا الى ما نحن عليه
فلو قلنا هناك منافقين مدسوسين بين المعارضين والمطالبين بالحقوق من اجل مصالح شخصيه
نقول ايضا هناك قيادات لا تريد ان يستقر الوضع بالبريد لاهداف شخصيه حتى لا يتم التجديد لرئيس الهيئه الحالى ويخلوا لهم كرسي الرئاسه ورئيس الهيئه يضع فيهم كل ثقته وهم افه على البريد ومعرفين بالاسم وانا لا اخاف ان اذكر اسمائهم ولكن ادبا للحوار سوف اكتب حروف باسنائهم (م.م -خ .ع - مدام ف .ش - مدام س .ص – ي .ر – ع .م – ر .ش - ع .ر)
الغلط فين فى عقول القيادات التى لا تصلح لاداره بقاله والذين فشلوا فى التواصل الصحيح مع العاملين واكتفوا بالتواصل مع المنافقين المؤيدين لهم لانهم يريدون ان يسمعوا كلام المدح ولا يسمعوا كلام النقد والحل صعب جدا وهو اعاده هيكله اداريه تبدا من القيادات ونزولا الى الادارات الوسطى الى اخر موظف مع الغاء القرارات الفاسده وتصويب القرارات الخاطئه والتحقيق فى المخالفات الماليه الجسيمه للقيادات كما يتم التحقيق مع الموظف ولن يت ذلك الا اذا ادار الهيئه لجنه عاليه المستوى قانونيه واداريه وماليه عن طريق رئيس مجلس الوزراء مع الاخذ فى الاعتبار عدم تعيين من له صله باحد القيادات بالبريد