اسعد الله اوقاتكم بالخير احبتى الكرام ونتجول اليوم لنرى بيت شعر تعدد قائلوه
والذى يقول فيه الشاعر :
فوددت تقبيل السيوف لأنها
........................لمعت كبارق ثغرك المتبسم
فلمن هذا البيت ؟
بيت الشعر اعلاه شاع بين الناس ان قائله الشاعر عنترة بن شداد بن عمرو العبسي، المتوفى 601م وقد ورد في معلقته التي يقول في مطلعها..
هل غادر الشعراء من متردم
أم هل عرفت الدار بعد توهم
يا دار عبلة بالجواء تكلمي
وعمي صباحا دار عبلة واسلمي
حتى يصل الشاعر الى البيت موضوع اليوم فيقول..
ولقد ذكرتك والرماح نواهل مني
وبيض الهند تقطر من دمي
فوددت تقبيل السيوف لأنها
لمعت كبارق ثغرك المتبسم
ويختم الشاعر معلقته فيقول..
ولقد خشيت بأن أموت ولم تدر
للحرب دائرة على ابني ضمضم
الشاتمي عرضي ولم أشتمهما
والناذرين اذا لم القهما دمي
ان يفعلا فلقد تركت اباهما
جزر السباع وكل نسر قشعم
وقد ورد البيت في قصيدة للشاعر جبرائيل بين فرحات المعروف باسم جرمانوس فرحات الذي عاش في الفترة بين 1732-1670م اذ يقول..
ولقد ذكرتك يا وداعة عندما
شمت العدو مجردا سيف الردى
فوددت تقبيل السيوف لأنها
تنبو اذا لاقيتها بك عن هدى
اما الشاعر عبداللطيف بن علي المفتي فتح الله الذي توفي عام 1844 فيقول:
مسنونة يا ما أميلح سنها
مصقولة لماعة فكأنها
برق الظلام ولو تردت جفنها
فوددت تقبيل السيوف لأنها
لمعت كبارق ثغرك المتبسم
والاخير في موضوعنا الشاعر محمد الهلالي، الذي عاش في الفترة بين 1894-1820م يقول:
لك قامة لا زلت اعشق لدنها
ولأجلها اهوى الرماح وطعنها
يا ظبية ضحكت فأبدت سنها
فوددت تقبيل السيوف لأنها
لمعت كبارق ثغرك المتبسم
والذى يقول فيه الشاعر :
فوددت تقبيل السيوف لأنها
........................لمعت كبارق ثغرك المتبسم
فلمن هذا البيت ؟
بيت الشعر اعلاه شاع بين الناس ان قائله الشاعر عنترة بن شداد بن عمرو العبسي، المتوفى 601م وقد ورد في معلقته التي يقول في مطلعها..
هل غادر الشعراء من متردم
أم هل عرفت الدار بعد توهم
يا دار عبلة بالجواء تكلمي
وعمي صباحا دار عبلة واسلمي
حتى يصل الشاعر الى البيت موضوع اليوم فيقول..
ولقد ذكرتك والرماح نواهل مني
وبيض الهند تقطر من دمي
فوددت تقبيل السيوف لأنها
لمعت كبارق ثغرك المتبسم
ويختم الشاعر معلقته فيقول..
ولقد خشيت بأن أموت ولم تدر
للحرب دائرة على ابني ضمضم
الشاتمي عرضي ولم أشتمهما
والناذرين اذا لم القهما دمي
ان يفعلا فلقد تركت اباهما
جزر السباع وكل نسر قشعم
وقد ورد البيت في قصيدة للشاعر جبرائيل بين فرحات المعروف باسم جرمانوس فرحات الذي عاش في الفترة بين 1732-1670م اذ يقول..
ولقد ذكرتك يا وداعة عندما
شمت العدو مجردا سيف الردى
فوددت تقبيل السيوف لأنها
تنبو اذا لاقيتها بك عن هدى
اما الشاعر عبداللطيف بن علي المفتي فتح الله الذي توفي عام 1844 فيقول:
مسنونة يا ما أميلح سنها
مصقولة لماعة فكأنها
برق الظلام ولو تردت جفنها
فوددت تقبيل السيوف لأنها
لمعت كبارق ثغرك المتبسم
والاخير في موضوعنا الشاعر محمد الهلالي، الذي عاش في الفترة بين 1894-1820م يقول:
لك قامة لا زلت اعشق لدنها
ولأجلها اهوى الرماح وطعنها
يا ظبية ضحكت فأبدت سنها
فوددت تقبيل السيوف لأنها
لمعت كبارق ثغرك المتبسم