اثبتت الايام الماضيه بعدالثوره ان الامن فى مصر قبل الثوره كان شبه محترم وقيام الساده ضباط الشرطه بسحل الشعب المصرى على الارض واهدار كرامته بطريقه مريعه ولكن بعد الثوره هناك انفلات امنى خطيرسوف يقضى على الاخضر واليابس المشاريع الاستثماريه الكبرى فى العاشر ومدينه 6اكتوبر شبه متوقفه بسبب العصابات المنظمه التى تهجم بسرعه وتختفى فى الصحراء وايضا مدينه المحله الكبرى ودمياط وبورسعيد وكذلك سيناء الحبيبه وسرقه عربه البريد رغم وجود الحرس واخذ اسلحتهم وموبايلاتهم وتركهم فى الصحراء اكبر دليل على ذلك وكذلك احداث ماسبيرو الاقتصادمدمر الاتدعوا جميع تلك الاحداث لاستقاله محترمه من الوزير المفروض يحاكم على اهماله الجسيم الذى يرقى الى تهمه الخيانه العظمى لبلدنا الحبيب (مصر) التى توشك على الضياع لارقابه على انفلات الاسعار الرهيب كل واحد بيبع بمزاجه اسطوانات الغاز20جنيه ولو لاقيتها اذا لم يتم تصحيح الاوضاع باى شكل من الاشكال سوف نتحسر على عوده النظام القديم وهذا هو بيت القصيد ولكن كلاوالف كلا لن نرجع الى الوراء ابدا نتعب ونجيب ايرادات مليون جنيه يجي الحراميه ويسالونا معدوده اه طب متشكرين وياخدوها على الجاهز وهذا صوره طبق الاصل مما يحدث عندنا فى العذبه القوميه للعبيد ياريت سعاده الوزير اشوفك عندنا مستشار يمكن تنفع ولكن الظاهر ان سيادتك لاتنفع طار ولاطبله وشكرا0
انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل