==========
يحكى أنه كان هناك صديقان يمشيان في الصحراء .. خلال الرحلة تجادل الصديقان فضرب أحدهما الآخر على وجهه
الرجل الذي انضرب على وجهه تألم ولكنه دون أن ينطق بكلمة واحدة .. كتب على الرمال: اليوم أعز أصدقائي ضربني على وجهي
استمر الصديقان في مشيهما إلى أن وجدوا واحة فقررا أن يغتـسلا .. الرجل الذي انضرب على وجهه علقت قدمه في الرمال المتحركة وبدأ في الغرق ولكن صديقه أمسكه وأنقذه من الغرق
وبعد أن نجا الصديق من الموت قام وكتب على قطعة من الصخر: اليوم أعز أصدقائي أنقذ حياتي
الصديق الذي ضرب صديقه وأنقده من الموت سأله: لماذا في المرة الأولى عندما ضربتك كتبت على الرمال؟ .. والآن عندما أنقذتك كتبت على الصخرة؟
فأجاب صديقه: عندما يؤذينا أحد علينا أن نكتب ما فعله على الرمال .. حيث رياح التسامح يمكن لها أن تمحيها
ولكن عندما يصنع أحد معنا معروفاً فعلينا أن نكتب ما فعل معنا على الصخر حيث لا يوجد أي نوع من الرياح يمكن أن يمحيها
***************************************
صديقي .. أنا وأنت فى الله أخوة
إن اخطأت معك يوماً فلا تخف لآني سأهب لطلب السماح منك .. وإن اخطأت معي يوماً وتسرعت بحكمك علّي تعال إلي فوراً فسأكون بأنتظارك .. فالعتب على قدر المحبة .. وكن على ثقة بأن كل اسرارك ستدفن معي حتى وان ابعتدنا
لكنى سأكون بجانبك حتى لو لم تكن تعتبرني كذلك وإن سقطت سأساعدك على الوقوف وإن بكيت سأكفكف بدمعي دموعك .. وتذكر إن آذيتك مرة فقد مسحت دموعك مراراً
>>
أحبابى فى الله .. تعلمـوا أن تكتبـوا آلامكــم على الرمــال و أن تنحتـوا المعـروف على الصخــر .. لتكونوا نعم الفرسان
وإذا غضبت من صديقك .. عاتبه وسامحه واعفو ليعفو الله عنك .. وتعلم أن تصفح عن أحبابك فمن يدري من منهم تودع غداً .. لكن .. اليوم مازالت الفرصة امامك
==========
يحكى أنه كان هناك صديقان يمشيان في الصحراء .. خلال الرحلة تجادل الصديقان فضرب أحدهما الآخر على وجهه
الرجل الذي انضرب على وجهه تألم ولكنه دون أن ينطق بكلمة واحدة .. كتب على الرمال: اليوم أعز أصدقائي ضربني على وجهي
استمر الصديقان في مشيهما إلى أن وجدوا واحة فقررا أن يغتـسلا .. الرجل الذي انضرب على وجهه علقت قدمه في الرمال المتحركة وبدأ في الغرق ولكن صديقه أمسكه وأنقذه من الغرق
وبعد أن نجا الصديق من الموت قام وكتب على قطعة من الصخر: اليوم أعز أصدقائي أنقذ حياتي
الصديق الذي ضرب صديقه وأنقده من الموت سأله: لماذا في المرة الأولى عندما ضربتك كتبت على الرمال؟ .. والآن عندما أنقذتك كتبت على الصخرة؟
فأجاب صديقه: عندما يؤذينا أحد علينا أن نكتب ما فعله على الرمال .. حيث رياح التسامح يمكن لها أن تمحيها
ولكن عندما يصنع أحد معنا معروفاً فعلينا أن نكتب ما فعل معنا على الصخر حيث لا يوجد أي نوع من الرياح يمكن أن يمحيها
***************************************
صديقي .. أنا وأنت فى الله أخوة
إن اخطأت معك يوماً فلا تخف لآني سأهب لطلب السماح منك .. وإن اخطأت معي يوماً وتسرعت بحكمك علّي تعال إلي فوراً فسأكون بأنتظارك .. فالعتب على قدر المحبة .. وكن على ثقة بأن كل اسرارك ستدفن معي حتى وان ابعتدنا
لكنى سأكون بجانبك حتى لو لم تكن تعتبرني كذلك وإن سقطت سأساعدك على الوقوف وإن بكيت سأكفكف بدمعي دموعك .. وتذكر إن آذيتك مرة فقد مسحت دموعك مراراً
>>
أحبابى فى الله .. تعلمـوا أن تكتبـوا آلامكــم على الرمــال و أن تنحتـوا المعـروف على الصخــر .. لتكونوا نعم الفرسان
وإذا غضبت من صديقك .. عاتبه وسامحه واعفو ليعفو الله عنك .. وتعلم أن تصفح عن أحبابك فمن يدري من منهم تودع غداً .. لكن .. اليوم مازالت الفرصة امامك
يحكى أنه كان هناك صديقان يمشيان في الصحراء .. خلال الرحلة تجادل الصديقان فضرب أحدهما الآخر على وجهه
الرجل الذي انضرب على وجهه تألم ولكنه دون أن ينطق بكلمة واحدة .. كتب على الرمال: اليوم أعز أصدقائي ضربني على وجهي
استمر الصديقان في مشيهما إلى أن وجدوا واحة فقررا أن يغتـسلا .. الرجل الذي انضرب على وجهه علقت قدمه في الرمال المتحركة وبدأ في الغرق ولكن صديقه أمسكه وأنقذه من الغرق
وبعد أن نجا الصديق من الموت قام وكتب على قطعة من الصخر: اليوم أعز أصدقائي أنقذ حياتي
الصديق الذي ضرب صديقه وأنقده من الموت سأله: لماذا في المرة الأولى عندما ضربتك كتبت على الرمال؟ .. والآن عندما أنقذتك كتبت على الصخرة؟
فأجاب صديقه: عندما يؤذينا أحد علينا أن نكتب ما فعله على الرمال .. حيث رياح التسامح يمكن لها أن تمحيها
ولكن عندما يصنع أحد معنا معروفاً فعلينا أن نكتب ما فعل معنا على الصخر حيث لا يوجد أي نوع من الرياح يمكن أن يمحيها
***************************************
صديقي .. أنا وأنت فى الله أخوة
إن اخطأت معك يوماً فلا تخف لآني سأهب لطلب السماح منك .. وإن اخطأت معي يوماً وتسرعت بحكمك علّي تعال إلي فوراً فسأكون بأنتظارك .. فالعتب على قدر المحبة .. وكن على ثقة بأن كل اسرارك ستدفن معي حتى وان ابعتدنا
لكنى سأكون بجانبك حتى لو لم تكن تعتبرني كذلك وإن سقطت سأساعدك على الوقوف وإن بكيت سأكفكف بدمعي دموعك .. وتذكر إن آذيتك مرة فقد مسحت دموعك مراراً
>>
أحبابى فى الله .. تعلمـوا أن تكتبـوا آلامكــم على الرمــال و أن تنحتـوا المعـروف على الصخــر .. لتكونوا نعم الفرسان
وإذا غضبت من صديقك .. عاتبه وسامحه واعفو ليعفو الله عنك .. وتعلم أن تصفح عن أحبابك فمن يدري من منهم تودع غداً .. لكن .. اليوم مازالت الفرصة امامك
==========
يحكى أنه كان هناك صديقان يمشيان في الصحراء .. خلال الرحلة تجادل الصديقان فضرب أحدهما الآخر على وجهه
الرجل الذي انضرب على وجهه تألم ولكنه دون أن ينطق بكلمة واحدة .. كتب على الرمال: اليوم أعز أصدقائي ضربني على وجهي
استمر الصديقان في مشيهما إلى أن وجدوا واحة فقررا أن يغتـسلا .. الرجل الذي انضرب على وجهه علقت قدمه في الرمال المتحركة وبدأ في الغرق ولكن صديقه أمسكه وأنقذه من الغرق
وبعد أن نجا الصديق من الموت قام وكتب على قطعة من الصخر: اليوم أعز أصدقائي أنقذ حياتي
الصديق الذي ضرب صديقه وأنقده من الموت سأله: لماذا في المرة الأولى عندما ضربتك كتبت على الرمال؟ .. والآن عندما أنقذتك كتبت على الصخرة؟
فأجاب صديقه: عندما يؤذينا أحد علينا أن نكتب ما فعله على الرمال .. حيث رياح التسامح يمكن لها أن تمحيها
ولكن عندما يصنع أحد معنا معروفاً فعلينا أن نكتب ما فعل معنا على الصخر حيث لا يوجد أي نوع من الرياح يمكن أن يمحيها
***************************************
صديقي .. أنا وأنت فى الله أخوة
إن اخطأت معك يوماً فلا تخف لآني سأهب لطلب السماح منك .. وإن اخطأت معي يوماً وتسرعت بحكمك علّي تعال إلي فوراً فسأكون بأنتظارك .. فالعتب على قدر المحبة .. وكن على ثقة بأن كل اسرارك ستدفن معي حتى وان ابعتدنا
لكنى سأكون بجانبك حتى لو لم تكن تعتبرني كذلك وإن سقطت سأساعدك على الوقوف وإن بكيت سأكفكف بدمعي دموعك .. وتذكر إن آذيتك مرة فقد مسحت دموعك مراراً
>>
أحبابى فى الله .. تعلمـوا أن تكتبـوا آلامكــم على الرمــال و أن تنحتـوا المعـروف على الصخــر .. لتكونوا نعم الفرسان
وإذا غضبت من صديقك .. عاتبه وسامحه واعفو ليعفو الله عنك .. وتعلم أن تصفح عن أحبابك فمن يدري من منهم تودع غداً .. لكن .. اليوم مازالت الفرصة امامك